موقع مدرسة التحرير المجمعة بانفسط
مرحباً بكم مع بداية طريق الحرية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع مدرسة التحرير المجمعة بانفسط
مرحباً بكم مع بداية طريق الحرية
موقع مدرسة التحرير المجمعة بانفسط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» بدون عنوان
الخبرة اللغوية في رياض الأطفال Icon_minitime1الجمعة مارس 22, 2013 4:58 pm من طرف حسن احمد

» من هو الرئيس الجديد
الخبرة اللغوية في رياض الأطفال Icon_minitime1الأربعاء أبريل 04, 2012 7:31 pm من طرف حسن احمد

»  من معجزات القران الكريم
الخبرة اللغوية في رياض الأطفال Icon_minitime1الأربعاء أبريل 04, 2012 7:12 pm من طرف حسن احمد

»  اســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــمع
الخبرة اللغوية في رياض الأطفال Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 03, 2012 7:50 pm من طرف حسن احمد

»  الله
الخبرة اللغوية في رياض الأطفال Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 03, 2012 7:38 pm من طرف حسن احمد

» الحمد لله رب العالمين
الخبرة اللغوية في رياض الأطفال Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 03, 2012 7:32 pm من طرف حسن احمد

» التعليم : خطة طوارىء لمواجهة 25 يناير
الخبرة اللغوية في رياض الأطفال Icon_minitime1السبت يناير 07, 2012 5:36 am من طرف miss-gege

» مع موسم الامتحانات.. أطعمة تقوى الذاكرة
الخبرة اللغوية في رياض الأطفال Icon_minitime1السبت يناير 07, 2012 5:31 am من طرف Admin

» يومكم........................
الخبرة اللغوية في رياض الأطفال Icon_minitime1السبت يناير 07, 2012 5:29 am من طرف Admin

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

الخبرة اللغوية في رياض الأطفال

اذهب الى الأسفل

الخبرة اللغوية في رياض الأطفال Empty الخبرة اللغوية في رياض الأطفال

مُساهمة  Admin الأربعاء مارس 31, 2010 3:59 pm

اهتم المربون الأوائل بتعليم الطفل عن طريق اللعب من خلال نظرياتهم الفكرية وأدبياتهم، وركزوا على أهمية توفير بيئة آمنة للطفل في الروضة، وعلى ممارسة الأطفال أنشطتهم في الهواء الطلق، ولم تكن القراءة والكتابة مدرجة ضمن المنهاج المعد للطفل
وحديثاً دعمت كثير من الأفكار والأبحاث مسألة أن يتعلم الطفل القراءة والكتابة في مرحلة ما قبل المدرسة من خلال مشاهدات للأطفال وهم يضعون إشارات على الورق ويحاولون الاتصال في سن مبكرة جدًّا مع الآخرين، ويتخذون تصرفات الراشدين نموذجاً لهم، وأن خربشاتهم ورسوماتهم وأشكال الحروف العشوائية هي إشارات دالة ومبكرة للكتابة وأظهرت الأبحاث أن الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة يتعلمون الفرق بين الحروف الهجائية والصور الدالة في الكتب، ويعرفون كيف يتعاملون مع الكتاب وكيف يتفحصونه، كما يعرفون أن الكتب هي مصادر المعاني من خلال الكلمات المكتوبة.
وغيرت الأبحاث الحالية ما كان سائداً من أفكار عن تعليم الطفل، حيث لم يكن التعلم اللغوي مدرجاً في منهاج الروضة، وصارت تشجع الكتابة والقراءة في الروضة، حيث يميل الأطفال في سن ما قبل المدرسة إلى كثرة الكلام ويكون حديثهم ثريًّا وعفويًّا، ويضيفون من 500 – 600 كلمة في السنة إلى قائمة مفرداتهم بين سن 2-5، وتكون الحصيلة اللغوية حوالي 2000 كلمة في نهاية السنة الخامسة، ويستطيع أطفال ما قبل المدرسة تكوين جمل قصيرة تصل في بعض الأحيان إلى ثمان كلمات ويستطيعون التعبير عن مشاعرهم وأحاسيسهم.

مظاهر النمو اللغوي لطفل الروضة قدرته على :
1- المشاركة في الكلام دون تردد أو خجل.
2- لفظ الحروف لفظاً سليماً.
3- التعبير عن مشاعره باستخدام المفردات والكلمات والجمل.
4- توسيع حصيلته اللغوية واستخدامه لمفردات جديدة.
5- التركيز والانتباه والاستماع إلى الأشياء التي تلقى عليه.
6- معرفة خصائص ومميزات الأشياء التي تعرض عليه أو يتعامل معها في الفصل أو في مكان اللعب.
7- تذكر الأغاني والأناشيد والقصص.
سلوك الطفل الكتابي من خلال محاولاته التعبير بما يلي:
1- استعمال رسومات للكتابة.
2- تكوين كتابات هي عبارة عن خربشات.
3- استخدام الطفل ما يشبه أشكال الحروف.
4- استخدام ألفاظ مبتكرة.
5- الكتابة في المناسبات.

أما ما يظهر من محاولات للقراءة عند الطفل ( أو ما يسمى ما قبل القراءة ) فيتم من خلال:
1- الفهم والاستيعاب بوصف مواد وأدوات بجمل قصيرة وسرد أفكار عن موضوع ما وإيجاد علاقات من حيث النوع والسبب والتعبير عن خبرات وتجارب والتعبير عن انفعالات.
2- الإدراك بالتمييز بين الأصوات والألوان وبين الأدوات والمواد والتشابه والاختلاف، والتمييز بين ظرف الزمان وظرف المكان، مثل: اليوم، وأمس، ويسار، ويمين، وفوق، وتحت، وخلف، وأمام، ، والجهات شرق وغرب وشمال وجنوب.
3- اللغة بالإصغاء إلى الآخرين والتعامل مع الجماعة والاشتراك في جمع المعلومات والأخبار والتعبير عن الأفكار بشكل واضح والقيام بأدوار اللعب والتمثيل.
4- الجانب العاطفي والاجتماعي بالاتصال بالمعلم والمشاركة في الألعاب والأنشطة المختلفة والتعبير عن النفس، كأن يعبر ويتخيل نفسه رائد فضاء أو قائداً أو طيراً أو حيواناً.

لم تعد استراتيجيات تعليم الطفل تعتمد على أن يتعلم الطفل القراءة والكتابة بشكل منفصل، وإنما تضمنت كل مهارات التواصل وأن كل مهارة تدعم الأخرى، وأن هناك علاقة ديناميكية ما بين مهارات الاتصال ( والقراءة والكتابة واللغة الشفهية والإصغاء ) وأن كل مهارة تؤثر في الأخرى في سياق تطور الطفل في كل مجالات النمو.
وترى دون هولداواتي ( 1979 ) أن مراحل تطور التعلم المبكر للقراءة والكتابة تتمثل في مراحل ومستويات، وأن التعلم هو شكل تعليمي تطوري تراكمي نتج من خلال ما تعلمه الطفل من الوالدين وهو التعلم الطبيعي، ثم يدعم هذا التعلم، تعليم عالي الجودة في المدارس، ويعتبر هذان العنصران من التعلم مناسبين لتعليم القراءة والكتابة المعتمد على المنهج المدرسي ومن خصائصه التنظيم الذاتي والنشاطات الفردية والتداخل الدائم مع الزملاء.

وتذكر دون هولداواتي أربع عمليات تمكن الطفل من اكتساب مهارتي القراءة والكتابة، وهي أن:
1- ملاحظة سلوكيات التعلم، بأن يقرأ للطفل أو يشاهد الراشدين يقرؤون ويكتبون بأنفسهم.
2- التعاون، وهو أن يتعاون الطفل مع الراشد.
3- التدرب، وهي أن يجرب الطفل بنفسه وبمفرده ما تعلمه من نشاطات القراءة والكتابة دون أن يوجه من الراشد، والتدريب يعطى الأطفال فرصاً لتقييم أدائهم والقيام بتصحيح الأخطاء وزيادة حصيلتهم اللغوية.
4- مشاركة الطفل أوالطفلة مع الراشدين تطلعاً إلى تأكيد دعم البالغين والمهتمين والمشجعين.

أهداف تعلم القراءة والكتابة في مرحلة ما قبل المدرسة وهي تنحصر في إحداث التطوير فيما يأتي:
1- مواقف إيجابية تجاه القراءة والكتابة.
2- مفاهيم عن الكتب.
3- فهم القصة.
4- الإدراك الصوتي وأساسيات تعلم الأحرف الأبجدية.
5- وظائف، وأشكال القراءة والكتابة.

تعمل هذه الأهداف على تطوير ووضع استراتيجيات تعلم للأطفال وبناء مناهج تتضمن مهارات ومعارف تشبع احتياجات الأطفال لتعلم القراءة والكتابة، بمعنى أن يوفر للأطفال تعليماً مباشراً وبمنهجية وظيفية تكسب الأطفال مهارات وتزودهم بأنشطة ثرية ومشوقة.
ويؤدي المعلم وظيفة مهمة في توجيه تعليم الطفل القراءة والكتابة من خلال إعداد بيئة تعلم غنية بالمثيرات والإرشادات والوسائل، ومن خلال التشارك في الكتب مع الأطفال والتمسك بسلوكيات القراءة والكتابة، والتحدث عن الأحرف بالاسم والصوت وإعادة قراءة القصص، وإشراك الإطفال في ألعاب لغوية وتشجيع نشاط اللعب المرتبطة بالتعلم وتشجيع تجارب الكتابة، ويقوم الأطفال أثناء ذلك بالاستماع والإصغاء ومناقشة الكتب القصصية ويعرفون أن للكتب رسالة، ويتشاركون مع بعضهم بعضا في محاولات القراءة والكتابة وتمييز اليافطات والملصقات وتعرف بعض الأحرف واستخدام الأحرف في الكلمات.

ويتعلم الأطفال القراءة والكتابة عن طريق اللعب، حيث يتشكلون في مجموعات تتداخل مع بعضها البعضاً، وتقدم برامج لتعليم القراءة والكتابة لدعم اللعب، وأثناء اللعب يقرأ الأطفال ويكتبون ويتحدثون ويصغون كل إلى لآخر ويشاركون بخبراتهم السابقة ويتصلون بها مع معارف جديدة تثري قاموسهم اللغوي، وتطورهم اجتماعياً وعاطفياً وجسدياً.

وبشكل عام يمكن للأطفال في الرياض أن يجربوا القراءة والكتابة من خلال المظاهر الآتية:
1- يبدؤون بالاستمتاع عندما يقرأ لهم ويعيدون سرد القصص السهلة.
2- يستخدمون لغة وصفية ويفسرون ويكتشفون.
3- يتعرفون الأحرف و بخاصة الأحرف التي تتطابق أصواتها.
4- يظهرون تآلفاً مع الإيقاعات وبداية الأصوات.
5- يفهمون المبادئ الأساسية في التعامل مع الكتب.
6- يكتبون الأحرف والكلمات التي تتكرر.

وتساعد المعلمة الأطفال في التحدث عن تجاربهم في القراءة والكتابة ومعرفة الحرف وصوته، ومساعدتهم على تحليل الكلمات إلى أحرف، وقراءة قصص غنية بالمعاني وتوفير فرص كتابية يومية.
أما أسس تعليم الأطفال اللغة فتتمثل في عدة مهارات هي:
1- الاستماع
2- الإنصات.
3- الفهم
4- النطق الواضح للحروف والكلمات .
5 – التعبيرعن الأفكار في تراكيب وجمل قصيرة بسيطة.
ارتقاء
Nov-16-2007, 11:35 PM
وتوجد طريقتان لتعليم الطفل القراءة، وهما:
1- الطريقة الجزئية ، ومنها:
أ‌. الطريقة الحرفية وهي أن يتعلم الطفل الحروف الهجائية ومن ثم يدمج حرفين أو ثلاثة لتكوين كلمات بطرق محسوسة عن طريق الصور والوسائل، وهذه الطريقة تبدأ من البسيط إلى المعقد ومن الجزء إلى الكل.
ب‌. الطريقة الصوتية: وهذه الطريقة لا تختلف عن الطريقة الهجائية، ففيها يتعلم الطفل صوت الحرف ويميزه جيداً من خلال الصور والأشكال.
2- الطريقة الكلية التحليلية: وتبدأ بأن يتعرف الطفل الجملة ومن ثم ينتقل إلى الكلمة التي يحللها إلى حروف، أي أن الطفل يبدأ من الكل إلى الأجزاء.

وبشكل عام يتعلم الطفل في مرحلة رياض الأطفال القراءة والكتابة من خلال أنشطة تعلم الحروف والكلمات والجمل، ومن خلال الأدب . والأنشطة المتصلة بتعليم خبرة اللغة العربية في رياض الأطفال، هي:
1- رسم الخطوط العمودية والمائلة والمنكسرة والمنحنية وغيرها.
2- تعلم الحرف والكلمة المشتملة عليه.
3- تعرف الحرف في أول الكلمة ووسطها وآخرها.
4- تكوين كلمات من الأحرف.
5- تحليل الكلمة إلى أحرف.
6- تعلم الحرف والكلمة التي تدل على الصور والأشكال.
7- كتابة الأحرف منقطة.
8- كتابة الحرف في بداية الكلمة ووسطها وآخرها.
9- قراءة الكلمات وكتابتها.
10- معرفة أصوات الأحرف بالحركات (الفتحة والضمة والكسرة والسكون)
11- وصل الكلمات المتشابهة.
12- معرفة المد الطويل بالألف والواو والياء.

أما استخدام كتب الأدب (القصص) في رياض الأطفال لتنمية الخبرة اللغوية فيتم من خلال:
* توفير كتب أدبية جاذبة وتشكل تحديًّا وتؤدي للنجاح وغنية بالمعاني.
* تعرف المعلمات كنماذج لسلوكيات التعلم التي يعتبرها الأطفال قدوة ومثالاً لما عرفوه في الكتب الأدبية.
* أن يكون الأطفال قادرين على اختيار كتب يشاركون بها في أنشطة تعلمية.
* أن يعملوا في مجال قراءة الكتب الأدبية على شكل مجموعات ، كما يحتاجون إلى أن يعملوا بمفردهم.
* أن تتاح الفرصة للأطفال للاستماع إلى القصص التي تقرؤها المعلمة والزملاء في جو مريح وممتع.
* أن تسمح المعلمة بردود أفعال حيال الأدب من خلال المناقشة ولعب الدور واستخدام الدمج لإعادة رؤية القصة.
* أن يتاح للأطفال أن يأخذوا إلى منازلهم الكتب الأدبية.
* أن تتاح للأطفال أنواع من أدب الطفل وأنواع من القصص والأناشيد.
* أن يتاح للأطفال تعلم مهارة الفهم والاستيعاب باستخدام أدب الأطفال.

واقع الخبرة اللغوية في مناهج رياض الأطفال في دولة الإمارات العربية المتحدة:
يوجد منهجان لرياض الأطفال في دولة الإمارات، هما: منهج الخبرات، ومنهج التعلم الذاتي.
الخبرة اللغوية في منهج الخبرات تتمثل في أنشطة متنوعة تعد الطفل وتهيئه للقراءة والكتابة من خلال زيادة حصيلته اللغوية باكتساب مفردات جديدة وتسمية ما يوجد في محيطه ووصف مشاعره وأحاسيسه والتعبير عن خياله وأفكاره: ولا توجد في منهج الخبرات أنشطة واضحة لتعليم الطفل القراءة والكتابة، وما يظهر هو تهيئة الطفل للقراءة فيما يلي:
* تنمية الإدراك البصري: الاختلاف والائتلاف:
- تمييز الألوان.
- تمييز الأشكال.
- تمييز الأشكال المتشابهة أو المختلفة.
- تمييز الكلمات المتشابهة أو المختلفة.
- تمييز بعض الكلمات البسيطة الواردة في الوحدات والتعرف عليها.
- تمييز بعض الجمل القصيرة.
- تكوين الميل للقراءة وحب الكتاب.

وتهيئة الطفل للكتابة، أي التمهيد للكتابة من خلال:
* الاتجاه:
- تمييز اليمين، وتمييز اليسار.
- الاتجاه من اليمين إلى اليسار.
- الاتجاه من الأعلى إلى الأسفل.
- البدء من نقطة والانتهاء بالنقطة.

التدريب على رسم الخطوط:
- رسم النقط.
- رسم الخطوط الأفقية.
- رسم الخطوط العمودية.
- رسم الخطوط المائلة.
- رسم الخطوط المنحنية.
- رسم الخطوط المنكسرة.
- رسم الخطوط المنحنية والمنكسرة مجتمعة.
- رسم الخطوط الدائرية.
- رسم الخطوط على أشكال هندسية، مثل: المثلث والمربع والمستطيل.
- تكوين بعض الكلمات المجسمة من اليمين إلى اليسار.
- إملاء بعض الكلمات المجسمة من اليمين إلى اليسار بالطين الاصطناعي.
- إمرار القلم على بعض الكلمات المنقطة.
أما تعليم الخبرة اللغوية في منهج التعلم الذاتي، فتتمثل من خلال:
تهيئة الطفل للكتابة، وذلك بكتابة أنواع الخطوط، وهي: الخط الدائري والمنقوط والمائل والرأسي والأفقي والمتقاطع والإشعاعي والمتموج والمقوس والمتعرج والحلزوني واللولبي.
ثم الكتابة التي تتمثل في: كتابة الكلمات المنقوطة وتحديد الصورة التي تبدأ بالحروف موضوع الدراسة، وتحديد الكلمة التي تبدأ بالحرف المذكور ورسم أشكال تبدأ بالحرف المذكور.
أما تعليم القراءة فتتم من خلال قراءة كلمات تبدأ بالحروف موضوع الدراسة، وقراءة بعض الجمل القصيرة ومعرفة مفردات جديدة من خلال موضوع الوحدة.
وركز منهج التعلم الذاتي على القصص والأناشيد لزيادة حصيلة الطفل اللغوية أكثر من منهج الخبرات الذي تميز بسرد قصص روتينية غير خيالية.
Admin
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 882
نقاط : 55161
تاريخ التسجيل : 30/11/2009
العمر : 46
الموقع : مدير الموقع

https://tahreyr.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى